لا أعرف ماذا أقول و اكتب عن هذا الخبر المؤلم الحزين .
في العشر الأواخر من رمضان كنت ذاهبه لصلاة التراويح في المسجد و في يوم من الأيام بعد الأنتهاء من صلاة التروايح ...الأمام يريد التحدث لكن البكاء يسبقه كنت مستغربتاً منه ..! وبعدها أعلن بوفاة الشيخ زايد بن سلطان كان الخبر صدمتاً قوية علي لم أستطيع الوقوف و الكل منهارين من الخبر.. كان الخبر قنبلة قوية فجرت قلوبنا..... فالشيخ زايد هو والد هذه الأمة و والدالأمارات و لم نستطيع نسيان خيراته و عطائه إلى يومنا هذا ..كان هذا أحزن يوم في حياتي برحول الشيخ زايد –رحمه الله – عن هذه الدنيا ولاكن الشيخ زايد لم يرحل بل هو باقي في قلوبنا للابد .
في العشر الأواخر من رمضان كنت ذاهبه لصلاة التراويح في المسجد و في يوم من الأيام بعد الأنتهاء من صلاة التروايح ...الأمام يريد التحدث لكن البكاء يسبقه كنت مستغربتاً منه ..! وبعدها أعلن بوفاة الشيخ زايد بن سلطان كان الخبر صدمتاً قوية علي لم أستطيع الوقوف و الكل منهارين من الخبر.. كان الخبر قنبلة قوية فجرت قلوبنا..... فالشيخ زايد هو والد هذه الأمة و والدالأمارات و لم نستطيع نسيان خيراته و عطائه إلى يومنا هذا ..كان هذا أحزن يوم في حياتي برحول الشيخ زايد –رحمه الله – عن هذه الدنيا ولاكن الشيخ زايد لم يرحل بل هو باقي في قلوبنا للابد .
*noora
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق